vendredi 18 mars 2011

هذه قصة فتاه جميله جدا

أبنتي و حبيبتي سأسميك"مرهان" في الوقت الحالي
حبيبتي اليوم قريت قصة من جد كانت قصة رائعة و اريدك ان تقرئيها
هذه قصة فتاه جميله جدا 


230005

يحكى ان فتى قال لابيه اريد الزواج من فتاه
رأيتها وقد أعجبني جمالها و سحر عيونها
رد عليه أبوه وهو فرح مسرور وقال أين هذه الفتاة حتى أخطبها لك يابني
. فلما ذهبا ورأى الأب هذه الفتاة أعجب بها وقال لابنه اسمع يا بني
هذه الفتاة ليست من مستواك وأنت لاتصلح لها
هذه يستأهلها رجل له خبرة في الحياة وتعتمد عليه مثلي
اندهش الولد من كلام أبيه وقال له كلا بل أنا سأتزوجها يا أبي وليس أنت
وتخاصما فذهبا لمركز الشرطة ليحلوا لهم المشكلة وعندما قصّا للضابط قصّتهما قال لهم أحضروا الفتاة لكي نسألها من تريد الولد أم الأب
ولما رآها الضابط انبهر من حسنها وفتنته فقال لهم
هذه لاتصلح لكما بل تصلح لشخص مرموق في البلد مثلي

وتخاصم الثلاثة وذهبوا إلى الوزير وعندما رآها الوزير قال
هذه لا يتزوجها الإ الوزراء مثلي وأيضا تخاصموا عليها
حتى وصل الأمر إلي أمير البلدة وعندما حضروا قال
أنا سأحل لكم المشكلة أحضروا الفتاة فلما رآها الأمير قال
بل هذه لا يتزوجها إلا أمير مثلي وتجادلوا جميعا

, ثم قالت الفتاة أنا عندي الحل !! سوف اركض وأنتم تركضون خلفي
والذي يمسكني أولا أكن من نصيبه ويتزوجني
وفعلا ركضت وركض الخمسة خلفها الشاب والأب والضابط والوزير والأمير

وفجأة وهم يركضون خلفها سقط الخمسة في حفرة عميقة
, فنظرت إليهم الفتاة من أعلى وقالت :هل عرفتم من أنا؟
أنا الدنيا !!! أنا التي يجري خلفي جميع الناس
ويتسابقون للحصول علي غافلين بي عن دينهم حتى يقعوا في القبر
فلماذا تتسابقون علي هكذاااااااااا

الى ابنتي في عالم الخيال

http://i3.makcdn.com/userFiles/a/n/anashamza/images/1225238071.jpg
أبنتي العزيزة
كم أحلم بأن أضمك الى صدري..و أحكي لك قصصي و مغامراتي..الأن في هذا الوقت لست موجودة.انتي مجردة خيال انتي ابنتي التي انجبها خيالي .
ابنتي صديقتي اختي انتي هي نفسي.لم يمر علي يوم لم أكتب لك و حتى ذلك اليوم الذي سيرزقني الله فيه بطفلة(انشاءالله) سأظل في خيالي و حلمي و نفسي سأظل أكتب لك يا أروع طفلة في عيني
الى طفلتي الحبيبة*****



ما أجمل منظر الأطفال وهم يلهون ويلعبون..

كأنهم يعيشون في عالم غير عالمنا… في كوكب غير كوكبنا..

عالم البراءة والسذاجة..

كم أغبط ذاك الرجل الذي يحمل طفلته على رافعة عندما يدخل محلا تجاريا,.. أغبطه لأنه


يملك ما لا أملك..

عنده طفلة صغيرة … أو طفل صغير.. نعمة لا يحس بها إلا من يفتقدها!

وحتى ذلك اليوم الذي يرزقني الله فيه بطفلة _ إن شاء الله _..

ذلك اليوم الذي قد يأتي وقد لا يأتي.. أريد حتى ذلك اليوم أن أعيش بعض أحلام اليقظة..

لعل أحلام اليقظة تؤنسي.. أو لعلني أغير عالمي ولو مؤقتا وفي الخيال..

وأقول لطفلتي..

ما أجملك يا طفلتي.. أنت في عيني حورية من الحواري..

لا تلعبي بالكبريت.. إتركي السكين جانبا..

لا تقتربي من النار.. إياك والخروج في الشمس..

إبتعدي عن المسامير والزجاج..

إحذري من التعثر بالأحجار..

إمشي معي يا طفلتي على شاطي البحر.. أنا وأنت وحدنا..

أتصدقين أنك ملاك دنياي!!

إبتسمي لي حتى أحس بسعادة الحياة التي افتقدتها دهرا..


لعلني أجد في ابتسامتك ما يثير حماسي لأواجه العالم..

فضفضي بما في طفولتك... قولي لي أريد لعبة يا أبي..

لبيك يا بنتاه.. روحي فداك يا فلذة الكبد..

وأمشي أنا وطفلتي على شاطي البحر ويسراها ممسكة بيمناي..

وتضحك طفلتي عندما ترى طفلا آخر ملطخ بتراب البحر من أخمص قدميه إلى

رأسه..وتضحكني معها

ثم آخذها في حضني وأمشي بها.. يا لخفة وزنك يا طفلتي! لماذا لا تأكلين من يدي أمك!!

ثم أنزلها لتلعب على شاطي البحر.. وتصنع بيوتا وأشكالا من الطين.. والموج يداعب

قدميها الصغيرتين..

وتندمج في البناء.. وتجد يديها الصغيرتين راحتها في تصميم الأشكال التي يتقاذفها

خيالها البريء..

في تلك اللحظة.. لا تدري طفلتي شيئا عن مشاكل الفقر والجوع والحروب التي تطحن

العالم..

هي والطين صاحبان يكادا لا ينفصلان عن بعض.. عالم مليء بالورود والأزهار..

وتحركنا أنا وطفلتي من الشاطئ..

وذهبنا إلى قريتنا..

وفي القرية وجدت طفلتي أطفالا آخرين يشاركونها اللعب..وتركتها في عالمهم الغريب!

وجوه تحمل من البراءة ما يجعلك أحيانا تضحك من سذاجتها..

واندمجت إبنتي معهم في لعب طويل.. بدأ بصنع البيوت الطينية واستمر كأن ليس له

نهاية إلا أن آخذها من بينهم..

ويتخلل لعب الأطفال تصاعد بعض الأصوات احتجاجا أحيانا.. ومرحا أحيانا أخرى..

ويندمجون في مجموعات ليمثل كل أحد منهم دوره بكل سذاجة وبراءة وبساطة..

ثم أخذت طفلتي تبكي والدموع تجري على مقلتيها.. لماذا يا إبنتي تبكين؟!

فلان أخذ لعبتي!!

في قانون الطفولة البريئة، فإن من يأخذ لعبة طفل آخر كمن يسرق من بيوت الآخرين في

قانوننا..

وتصاعد صراخ طفلتي.. ولم يتوقف حتى إستعدت لها لعبتها..فنسيت كل شيء..

غريب موقفها.. يا لقلوب الأطفال البيضاء!! حتى في هذه المواقف لا يمكن أن يحملوا

أحقادا..

وذهب الطفل الذي كان قد استلب منها لعبتها غضبان أسفا بعد أن انتزعت منه اللعبة..

لعله لا يملك مثلها.. لعله يتيم الأبوين..لعله مغرم بجمع الأشياء فقط..

ولكن تبقى هذه رغبة طفل تستحق الإحترام..

فما أنبل الموقف الذي يقفه من يساعد هؤلاء الأطفال..

من يشتري لهم لعبا وحلوى..

من يضمهم في صدره إذا غابت عنهم الصدور.. ومن يتذكرهم في أفراحهم وأحزانهم..

من يدفع لهم ليسد رمق جوعهم.. من يحميهم من الرصاص ومن المجرمين..

هم ليس لهم ذنب في أي شيء في العالم.. إنهم مجرد كائنات تعيش في عالمنا ولكن لا

تعرف عنه شيئا .. وقد لا تحب أن تعرف عنه عندما تكتشف أنه عالم سفك الدماء والجوع

والبوار..عالمهم أجمل عالم في الدنيا..

وما أسرع رضاءه! عاد بعد هنيهة وكأن شيئا لم يكن.. وواصل اللعب مع الأطفال..

عندما أستيقظ من النوم أذهب لفراش الطفلة لأراها وأطمئن عليها.. وأجس نبضها..

وتتعود طفلتي على الإستيقاظ منتصف كل ليلة لتبدأ في صراخ لا معنى له في نظرنا..

ونستشيط غضبا لأنها أقضت مضجعنا.. كأنها منبه يعمل في غير أوانه..

وعندما يتفكر الإنسان في الأمر لا يجده يعدوا إضافة أخرى إلى حلاوة العيش مع الأطفال..

فالحياة عندهم صاخبة أحيانا .. ولو في منتصف الليل.. وهادئة أحيانا أخرى.. ولو في

عز النهار..

وتنتقل طفولتهم البريئة بين الصخب والهدوء لتعطي حياتنا معنى ولذة قد يفتقدها الكثير

من الناس..

فما أعظم نعمة الأطفال! وما أكثر من يهدرها!
إلى إبنتي في عالم الخيال __________________
رد مع اقتباس


ظلام موحش..
برد قارص ..
شعور مخيف..
احساس مجرد ..
وحده ..
آلم ..
آهـ ..
اشعر بالبرد والحرارة ..
لاتستغرب ولكن !!
برد في اطرافي ..
وحرارة في احشائي
تلهبني بألسنتهاا المؤلمة ..
الطاعنة لقلبي
احساس جامح لي بالبكاء ..
ولكن ليس لي حق ان ابكي
فكيف ابكي واذرف ادمعا
ودموعي قد جفت ..
ماذا افعل ؟؟!
ليس لي حلا الا النوم
ولكن هيهات تسدل عيني ستارها
وهي خائفة في مكان موحش
ليس معها احد يواسيها ..


؛
؛








أنتظر ولكن هل هناك من يسقى هذا الانتظار !!

لا اعتقد ،، فأنا الآن بأنتظار المجهول ليس الا !!

فكم تخيفني لحظات هروبي من نفسي !!


على مقعد الانتظار ~




مقعد الانتظار
http://www.g111g.com/9war/uploads/92ff76fd7b.gif

إنه وهج النهار

هل مللت الإنتظار

وهل غيبك الحنين

وصال الصمت والقرار

وبات لهيب الشمس سم

إن ضوء الشمس نار

ان ظل الوقت دامٍ

والشوق ألمحهُ انتحار

ما لهذا القلب يعطي

كلما طلع النهار

انني بالحب انمو

وأسجل العشق انتصار
______________________
بينما تنتظرون من تحبون

سجلوا ما تريدون قوله

هاهنا
مقعد الانتظار













وبقيت مثل الوقت

أنتظر

تأتي السحابة تلهبني

ولا مطرُ

يشيخ عمري كما الشمعات

تذبل حين تُعتصر

اعود لمقعدي

كأني لم أفارقها

مازال قلبي جرحاً

مثلما الوتر

مازلت أنتظرك و سأبقى انتظر
فعودتك بالنسبة لي هي حلم 
حلم احاول جاهدة لتحقيقه
فلا تخذلني و عد بسرعة
فأنا انتظرك بفارغ الصبر
انتظرك و لهفة الحب في عيني