
وبقيت مثل الوقت
أنتظر
تأتي السحابة تلهبني
ولا مطرُ
يشيخ عمري كما الشمعات
تذبل حين تُعتصر
اعود لمقعدي
كأني لم أفارقها
مازال قلبي جرحاً
مثلما الوتر
مرحبا بكم في مدونتي و بدون تطويلات الي حابة اقوله اني ارحب بيكم ف أي وقت و هنا رح يكون كل يالي احس فيه و مو شرط كل اكتبه يكون من قلمي ربما يكون نقل لذلك لا اريد اية اساءات لمكن يجد مقاله هنا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire